08 February, 2011

راديو صوت الإيمان EmanLive عيش جو الإيمان

راديو صوت الإيمان EmanLive عيش جو الإيمان

02 February, 2011

جــمـعـة الغضب



الحوامدية- الجيزة 28 يناير 2011


استيقظت ولم يكن في ذهني غير أن هذه الجمعة كغيرها ولكن كانت البداية غير مبشرة إطلاقا حيث استمر مسلسل قطع خدمة الأنترنت علي جميع أنحاء البلاد وكذلك بعد الساعة التاسعة صباحا بتوقيت القاهرة تم استهداف شبكات المحمول الثلاثة كليا هنا وأصبحنا خارج العالم !!

ذهبت لأداء صلاة الجمعة في أكبر مساجد المدينة مسجد "الشيخ محمد أحمد" وكان العدد هناك كبيرا كالمعتاد وتولي مسئول الأوقاف الخطبة وكما هوا متوقع بآداء سياسي ركيك حيث ذكر أن المسلم هو ذلك المسالم الذي لا يتفاعل مع دعوات التخريب وأن لعنة الله علي من يقطع طرقات الناس وأنه لا ينبغي التحرك إلا من تحت لواء علماء الأمة أو كما يحلي لي أن اسميهم علماء السلطة وتلي الاية التي فيما معناها أنه إذا جاءنا أمر من الأمن أو الخوف اذاعوه (نحن) ولوا إذا أرجعناه إلي المرجعيات الدينية وإلي أولي الأمر لعلمه الذي يستنبطونه ، وفي رأي لقد أساء استخدام الاية الكريمة وبدا الحضور وكأنه ساخط كليا علي شيخ الحكومة ووصل السخط مداه عندما دعا للطغاة قائلا اللهم أعن رئيس جمهوريتنا وارزقه البطانة الصالحة، ومن الواضح أن دعواته في ذلك المجال لم ترتفع فوق رأسه مطلقا ، وهما الناس أن يغادروا المسجد بعد تلك الخطبة الغراء ولكن يأبا البعض حيث تكلم شخص في وسط المسجد بعد أنتهاء الخطبة بأقل من دقيقة بأننا إذا لم نتحرك اليوم فلن نتحرك أبدأ وأنه كان مشارك في تظاهرات يوم الثلاثاء الماضي في ميدان التحرير وكيف أنها كانت تظاهرة سلمية ومتحضرة ضد الفساد والقمع والظلم وبدأ الناس يستمعون وهنا تدخل خطيب السلطة وعنف الرجل وقال له أخرج خارج المسجد وتحدث ولكن بأسلوب غليظ نوعا ما وهنا تعالت الأصوات في المسجد وحصل الهرج والمرج وكأن هناك البعض الذي يحاول أن يمنع الناس من الإحتكاك مع خطيب المسجد وسٌمعت الهتافات العالية من بعض الفتية والشباب من داخل المسجد حيث رددت شعارات ألهبت حماس الجماهير وكسرت حاجز الصمت !!

" يسقط حسني مبارك، يسقط حسني مبارك" ، حقيقة لم أدري ماذا سيحدث أو ماذا بعد؟

قبل خروجي شاءت الأقدار أن أشاهد مجموعة من أصدقاءي وكانوا هم آيضا يردون الخروج والتعبير عن رفض القهر والظلم والتخلف وذلك حيث أدعي أننا كمواطنون من الطبقة الوسطي المتعلمة نري الحال لا يرَدي عدو فما بالك بالصديق !!

في شارع الجمهورية وأمام أبواب المسجد الكبير تعالت الصيحات وتجمع الشباب وكأنني أري مظاهرات التحرير ولكن في مدينة الحوامدية الباسلة آيضا ، أنطلقت الحشود من أمام المسجد وتعالي الصياح المشهور :"الشعب يريد أسقاط النظام" ، "يسقط يسقط حسني أمبارك." ورأيت الناس في بيوتهم ينظرون من الشرفات وكأنهم غير مصدقين أن هذا يحدث أمامهم علي أرض الواقع ، قابلت صديق لي كأن يود الذهاب إلي الجيزة وبالتحديد مسجد الاستقامة حيث سيكون هناك المعارض محمد البرادعي ولكن لم يجد اي وسيلة مواصلات مطلقا وذلك شئ مستغرب لأننا من أكثر مدن جنوب الجيزة من حيث وفرة وسائل المواصلات المختلفة !!






المسيرة

غالبا دار في ذهننا أننا كجموع متجهيين إلي قسم شرطة الحوامدية وذلك لخط السير الذي بدأ من وسط شارع الجمهورية ثم اتجه شرقا إلي شارع الصحافة وبدأ يكتسب مؤيديين جدد ثم بدأ المسير الكبير بعدد ربما يصل إلي أكثر من ألفين مواطن كلهم متجهين صعودا ناحية كوبري الحوامدية القديم ومن كل مخارج الكوبري بل استثناء تجمعت الشبيبة أمام القسم بأعداد غفيرة جدا وتعالت اصوات المظاهرة بصورت مسموع لمسافات بعيدة تقول : "الشعب يريد إسقاط النظام ، الشعب يريد إسقاط النظام."




كانت هناك عربتان من قوات الأمن المركزي ولكن كل أفرادها كانوا بداخلهما باستثناء فرديين او أكثر ربما كشكل لحماية الناقلتين. لم تكن هناك قوات كبيرة كالتي كنا نعتاد مشاهدتها في مناسبات آخري كأنتخابات مجلسي الشعب والشوري ، فسر البعض ذلك بأن اهتمام الأمن ينصب بالدرجة الأولي علي الجيزة والبرادعي الذي يصلي هناك.

آيضا سمعنا من البعض عن خروج أهالي مدينة ابو النمرس المجاورة بأعداد كبيرة آيضا قاطعيين الطريق السريع هناك .

كان الأمن مسالم جدا علي غير المعتاد بل وطالب المتظاهرون آيضا كل المجنديين وأفراد أمن قسم الشرطة بالانضمام إلي المظاهرة قائليين :" يا عسكري قول الحق ، يا عسكري أنتا مصري ولا لا؟؟ ."

كان المتظاهرون يتجهون شرقا ناحية مركز أمن الدولة بالحوامدية ولكن تأجل ذلك بعض الوقت حيث تحركت الحشود وقطعت الطريق السريع وهي تهتف وكذلك الحشود بأعلي الكوبري هتافت فردية وعشوائية غالبا ،لكن يشفع لهم عدم الاعتياد علي الخروج لمظاهرات تطالب برحيل رأس النظام الحاكم أي الرئيس الحالي حسني مبارك من قبل كثيرا ؟!


طلب رجال الأمن وبعض الرجال الحكماء ضرورة ترك الموقع الحالي والتوجه إلي مكان آخر وهو ما نوهت له من قبل ،أقصد مركز أمن الدولة وتحركت الحشود وعسكر القسم بداية من الجندي العادة إلي أعلي رتبة وكانت عقيد شرطة يمشون خلفنا يراقبون ويتهامسون لا أكثر، والناس من النوافذ والشرفات ينظرون وأغلبهم يسجل اللحظات النادرة علي جوالتهم وآخرون فقط يشاهدون ومن صدمة الموقف ربما لا يتكلمون ببنت شفاة!!


بعد فترة ليست كبيرة من الوقت تجمهرت الجموع أمام مركز أمن الدولة الشهير تهتف ضد الحكومة وضد الرئيس مبارك ولأن المساحة كانت هناك ليست مفتوحة فقد ظهر الحجم الكبير بل الضخم للمتظاهريين والمتابعيين في تلك البقعة الصغيرة من المدينة.


لم يتفاعل أفراد أمن الدولة ربما لأنها مظاهرة سلمية فتحركت المسيرات إلي مدخل مدينة الحوامدية وبالتحديد العزبة الغربية عن طريق شارع شركة السكر الكبير وعند مدخل المدينة كان هناك التجمع الحاشد الذي لم يتجه في البداية إلي داخل المدينة بل أتجه صوب الكباري التي تعبر بك أعلي الحوامدية وتربط القادمين ذهابا من الجيزة والمنيب إلي مدن جنوب الجيزة التي تلينا وآيضا الكوبري الآخر آيابا. بدا الكوبري ولأول مرة بعد تشغيله كأنه في حالة حرب حيث لا سيارة تستطيع العبور من فوقه بل كانت هناك سيارات كانت قد قطعت شوطا ولم يدري سائقوها بالأحداث إلا بعد منتصف الكوبري لم يكن أمامهم سوي الرجوع بسيارتهم بعيدا عن الحشود ، يُقال أن بعض مثيري الشغب رشقت القيادات الأمنية أسفل الكوبري بالحجارة ولكني كنت في طرف بعيد نسبيا فلم أشهد ذالك بأم عيني ، بعد قليل حاول الأمن تهدأت الجموع وتسير الحركة المتوقفة بسبب تعطيل وشل الكباري وتم ذلك بعد فترة ليست طويلة .

رأيت الجموع تتحرك باتجاه داخل المدينة بعد ترك مكانها السابق فوق الكباري ولكن تعذر علي الوصول إليها وغادرت مع المجموعة التي كانت معي منذ الخروج الكبير من المسجد أغلب الوقت إلا من بعد الأوقات التي شهدت تحركات فجائية من المتجمهريين.

هنا تنتهي المشاهدات التي رأيتها وأعود إلي منزلي وكانت غالبا الساعة الثالثة والنصف مساءاً ولم يكن أحد يعلم أي شئ أو أينما كنت بعد صلاة الجمعة نظرا لاستمرار انقطاع خدمات المحمول ، كان يوم سياسيا طويلا حيث استمر الجميع هنا بمشاهدة الأحداث علي قنوات الجزيرة والجزيرة مباشر (التي تغير ترددها حينها) والعربية والبي بي سي والمستقلة وآيضا الفضائية المصرية التي لم يكن لديها أي شئ تقدمه سوي أن الأمور مستقرة والأحوال علي أفضل نحو أمنيا ولكن لاحقا اكتشفنا أن جهاز الأعلام الحكومي يكرر أخطاء نكسة 67 !!!


أكد لي أكثر من مصدر أن قسم الحوامدية وآيضا مقر الحزب الوطني ومجلس المدينة ومصلحة الجوازات ومكتب البريد بل وحتي منشاءات مدرسة الحوامدية الثانوية للبنات تم تدميرها ونهب كل ما فيها من قبل مجموعة من المخربيين وأرباب السجون واللصوص !!!!

وهذا شئ قد أغضبني حيث تحولت المسيرات السلمية إلي مصادمات وأعمال تخريب من قبل بعض الحثالة ، تلك الأعمال الغير مقبولة من الشباب الحر المثقف هنا وليست مقبولة مني أنا آيضا. لا ندري من أحرق هذه المنشاءات هل هي مجموعات غاضبة قد وقع عليها الكثير من ظلم الجهاز الأمني من قبل ،وفي ذلك التوقيت هل تريد الأنتقام أم هي ايدي عابثة مخربة فقط تريد تقليد الحرائق الكثيرة التي شهدتها القاهرة وغيرها !!


كان يوم طويل، فقط التلفاز هو ما يربطنا بالعالم الخارجي بعد قطع الإتصالات التي ربما كانت ستكون عامل أمني قوي جدا في التواصل ليس فقط بين النظام الأمني المدمر أو المهمش عمدا أو جبرا والذي يتواصل فيما بينه علي أمواج اللاسلكي بل ايضا تواصل بين المدنيين من الموطنيين الذي تعرضوا لأعمال سلب ونهب من قبل بعض ضعاف النفوس والحثالة والمجرميين وربما أذيال النظام !!!

فقط عند العاشرة تقريبا صباح سبت اليوم استطعت أن أري مؤشر الشبكة يستفيق بعد غفوة طويلة استمرت أكثر من أربع وعشرين ساعة .



آيضا خدمة الأنترنت ما زالت غابة حتي لحظة كتابة هذا المقال !!!


في النهاية ليس لي أن اقول سوي : " لك الله يا مــــصـــر" .



مهندس/ محمد حامد حامد
29 يناير 2011 , 12:52 مساءأ


13 December, 2010

الــطـريــق إلــي الــجنـــة ( نقلا عن أختي أمينة الجزائرية.)


فى كل يوم جمعة، وبعد الصلاة ، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنه من شأنه أن يخرج في بلدتهم فى احدى ضواحي أمستردام ويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان "طريقا إلى الجنة" وغيرها من المطبوعات الإسلاميه.وفى أحد الأيام بعد ظهر الجمعة، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول الى الشوارع لتوزيع الكتيبات، وكان الجو باردا جدا في الخارج، فضلا عن هطول الامطار.الصبي ارتدى كثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد، وقال : حسنا يا أبي ، أنا مستعد!سأله والده ، مستعد لماذا؟قال الأبن يا أبي ، لقد حان الوقت لكى نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية.أجابه أبوه ، الطقس شديد البرودة في الخارج وانها تمطر بغزاره.أدهش الصبى أبوه بالأجابه وقال ، ولكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطرأجاب الأب ، ولكننى لن أخرج فى هذا الطقس.قال الصبى ، هل يمكن يا أبى ، أن أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات ؟؟تردد والده للحظة ثم قال: يمكنك الذهاب، وأعطاه بعض الكتباتقال الصبى شكرا يا أبي! ورغم أن عمر هذا الصبى أحدى عشر عاماً فقط إلا أنه مشى فى شوارع المدينه فى هذا الطقس البارد والممطر لكى يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الأسلاميه.بعد ساعتين من المشي تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد الماره فى الشارع لكى يعطيه له، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما. ثم إستدار إلى الرصيف المقابل لكى يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب.ودق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب..ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا ما يمنعه.مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم مالذى جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.وكانت تقف عند الباب إمرأه كبيره فى السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له، ماذا أستطيع أن أفعل لك يابنى. قال لها الصبى الصغير ونظر لها بعينان متألقتان وعلى وجهه إبتسامه أضائت لها العالم: سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط اريد ان اقول لكى ان الله يحبك حقيقى ويعتني بك وجئت لكى أعطيكى آخر كتيب معى والذى سوف يخبرك كل شيء عن الله ، والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه.وأعطاها الكتيب وأراد الأنصراف فقالت له: شكرا لك يا بني، وحياك الله!

في الأسبوع القادم بعد صلاة جمعة ، وكان الإمام يعطى محاضره ، وعندما أنتهى منها وسأل : هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول:لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل الجمعه الماضيه لم أكن مسلمه ولم فكر أن أكون كذلك. وقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة ، وتركنى وحيده تماما في هذا العالم.. ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جداً وكانت تمطر ، وقد قررت أن أنتحر لأننى لم يبقى لدى أى أمل فى الحياة. لذا أحضرت حبل وكرسى وصعدت إلى الغرفه العلويه فى بيتى، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً فى أحدى عوارض السقف الخشبيه ووقفت فوق الكرسى وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقى، وقد كنت وحيده ويملؤنى الحزن وكنت على وشك أن أقفز. وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل. أنتظرت ثم إنتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد. قلت لنفسي مرة أخرى ، من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابى ولا يأتي أحد ليراني . رفعت الحبل من حول رقبتى وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالى وبكل هذا الأصرار. عندما فتحت الباب لم أصدق عينى فقد كان صبى صغير وعيناه تتألقان وعلى وجهه إبتسامه ملائكيه لم أر مثلها من قبل ، حقيى لا يمكننى أن أصفها لكم الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى ، وقال لى بصوت ملائكى ، سيدتي ، لقد أتيت الأن لكى أقول لكى ان الله يحبك حقيقة ويعتني بك! ثم أعطانى هذا الكتيب الذى أحمله "الطريق إلى الجنه" وكما أتانى هذا الملاك الصغير فجأه أختفى مره أخرى وذهب من خلال البرد والمطر ، وأنا أغلقت بابي وبتأنى شديد قمت بقراءة كل كلمة فى هذا الكتاب. ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأننى لن أحتاج إلى أي منهم بعد الأن. ترون؟ أنا الآن سعيده جداً لأننى تعرفت إلى الأله الواحد الحقيقى. ولأن عنوان هذا المركز الأسلامى مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت الى هنا بنفسى لاقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جائنى في الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. لم تكن هناك عين لا تدمع فى المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله أكبر.....الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس أبنه هذا الملاك الصغير....وأحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش فى البكاء أمام الناس دون تحفظ. ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بأبنه مثل هذا الأب. (:

27 November, 2010

Nice Arabic song.... singer: Hussein Al-Gasmey


ويش فيك تبغي وايش بالك ويش اللي تتزاحم عليه .........................
ليش اللي بيديك ما كفي .... ليش اللي مو بايدك تبيه........

لآزم في ها الدنيا تصير ... غريب يا ابن أدم ... غريب

والمال كلمة والأمل كلمة ولها نفس الحروف
شيئان من دون العقل تحيي بهم بس ما تشوف

غريب يا ابن أدم ... غريب

لو كل احد راضي وقنوع لو ما في شئ اسمه طمع
ما كان في هالدنيا جوع ....... ما كان مركبنا طوبع

غريب يا ابن أدم ... غريب


25 November, 2010

كلمات معقولة 2


 أفضل أن يحترمنا العالم بدون تعاطف علي أن يتعاطف معنا بدون إحترام
لـــ أنور السادات

إذا الكلب لا يؤذيك عند نباحه فذره إلى يوم القيامة ينبح
     لــ كتاب متعة الحديث.

طول ما لقمتك مش جاية من فاسك، عمر قرارك ما يبقى من راسك 
لــ محمد متولي الشعراوي

إذا أحبت المرأة ضحت بنفسها من أجل قلبها، وإذا كرهت ضحت بغيرها .
لــ أنيس منصور

الثقافة هي ما يبقى بعد أن تنسى كل ما تعلمته في المدرسة 
لـــ اينشتاين


"إذا نظرت الى القمر وتنهدت فأنت .. عاشق، وإذا نظرت إليه وتفكرت فأنت .. فيلسوف، وإذا نظرت إليه وتثاءبت فأنت … أنــا!"
لــ نجيب محفوظ


الشباب يتمنون الحب، فالمال، فالصحة ، و لكن سيجيء اليوم الذي يتمنون فيه الصحة، فالمال، فالحب 
لـ بيرون


المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف ان يقع عليه والفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على انفه
لــ بن مسعود رضي الله عنه



22 November, 2010

كلمات معقولة 1


خرج ابن أدم من العدم..قلت ياه رجع ابن أدم للعدم..قلت ياه تراب بيحي وحي بيصر تراب ... الأصل هو الموت..ولا الحياه...عجبي
لــ صلاح جاهين

يقول الناس أن التحفيز لا يستمر تأثيره طويلاً، حسنا، وكذالك الإستحمام، ولهذا ننصح به بشكل يومي.
لــ زيج زيجلر

اللغة العربية لغة موسيقية للغاية، ولا أستطيع أن أقول إلا أنها لا بد أن تكون لغة الجنة..
المستشرقة الألمانية د. ماري شيمل


الزمن شيء لا نستطيع ادخاره.. فاستمتع بإنفاقه.
لــ عبدالله باجبير


21 March, 2010

Life Gate



"Life is a gate by crossing it we reach to happiness".

Live it as it is.Patience and faith are required to defeat any satan who aims to convert this journey to a fake dream of happiness. let's remember our reality after that we will not be sad anymore.


written by: someone searching for truth.
May be he could reach to it one day.

11 May, 2008

The Journey will start soon!

Life is a very short journey, We get our experience from our mistakes. so I hope I am on the road. yeah in the right road to my goals in that life. Love, honor, faith, respect and loyalism.

I hope if I can complete it to its end with myself first then with my people, that people who love and help me forever, so to that great people you need that strong quite person and after will of Allah I will be that man.



Allah Al Mosta3an (Allah is the helper)